أفادت معلومات صحيفة «البناء» بأن مسلسل الهجوم على المصارف ومنازل رؤساء مجالس إداراتها سيستمر ما سيؤجج المعركة بين المصارف والمودعين وسيفتح البلد على تداعيات كارثية على المستويين الاقتصادي والمالي والأمني».