وصفت مصادر اقتصادية لصحيفة "الجمهورية"، اجتماع المجلس المركزي لمصرف لبنان المتوقع اليوم، بـ«طبخة بحص».

ولفتت الى أن «أي تدابير قد يتخذها المجلس المركزي ستكون كناية عن حقنة مورفين سينتهي مفعولها بعد حين، ما دام لم يتم التوصّل بعد الى تفاهم على اختيار رئيس الجمهورية والأجندة المتعلقة بالمرحلة المقبلة».